ايران يطلق النار باستمرار على طائرات امريكية بدون طيار

قتل الجيش ل أسفل الايرانية بدون طيار تابعة لسلاح الجو الاميركي. UU. في المنطقة المجاورة للمحطة لتخصيب اليورانيوم "Fordu.
كانت وحدة الولايات المتحدة، وهو RQ - 170، وحلقت يوم الاحد في مدينة قم ، في المنطقة الحدودية مع افغانستانوباكستان، وهي مهمة استخباراتية عندما تم الكشف عليها واسقاطها.

أعلنت ايران انها ستوسع نظام للكشف عن الهواء خارج حدودها بعد "انتهاك" لمجالها الجوي من قبل "بدون طيار" منEE. UU. وفي المقابل، فإن الولايات المتحدة ما زالت لم يعلق على الحادث.
يحدث هذا بعد أيام قليلة من المتظاهرين الشباب الايراني الضرر السفارة في المملكة المتحدة في طهران. هذا الاسبوعفرنسا ، مثل المانيا والنرويج وهولندا قد قررت خفض "مؤقتا" موظفي سفارتها في طهران "كاجراء احترازي" بعدالهجوم وإغلاق السفارة البريطانية في طهران.

السفن الحربية الروسية في المياه الاقليمية السورية

نحن نعتبر هذه المذكرة بأنها مهمة جدا ، بالنظر إلى أن روسيا سوف يكون العمل الأكثر عدوانية منذ سقوط الاتحاد السوفياتي السابق (وليس في الخطب كما فعلوا سابقا ، ولكن في هذا العمل الحالة).يبدو أن Infowars الوحيد هو نشر هذه المعلومات................................................... .Infowarsبول جوزيف واتسون
السفن الحربية الروسية قد دخلت المياه الإقليمية السورية ، في خطوة عدوانية ، مصممة لمنع أي هجوم من قبل حلف شمال الاطلسي في البلاد تحت مسمى "التدخل الإنساني".

"وقالت وكالة الانباء السورية سفن حربية روسية ستصل في المياه الإقليمية السورية ، الخميس ، مشيرا الى ان هذا الاجراء يمثل رسالة واضحة للغرب ان موسكو ستعارض أي تدخل خارجي لاضطرابات مدنية في البلاد "تقارير صحيفة هآرتس. روسيا كثفت جهودها للدفاع عن سوريا في الأيام الأخيرة ، وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ، لتأطير العنف في البلاد بانه حرب اهلية خلافا للادعاءات القوى الغربية يقول الرئيس بشار وقد أدلى الأسد حملة دامية ضد المحتجين الابرياء. وكما رأينا قبل الهجوم على ليبيا ، وهو مؤطر أيضا باسم "التدخل الإنساني" ، ودول حلف شمال الاطلسي على استعداد لتشويه صورة الحكومة الأسد ، من خلال توصيف إجراءات وحشية قواته ، في حين أنهم يتجاهلون إلى حد كبير هجمات مماثلة من جانب قوى المعارضة مثل هذا الأسبوع في مجمع الهواء الاستخبارات السورية الذي قتل أو أصيب 20 من الشرطة والامن. المتحدث باسم وزارة الخارجية الامريكية ، مارك تونر ، وروسيا ترفض الادعاء بأن سورية في الحرب الأهلية ، قائلا : "نعتقد أن الكثير من نظام الأسد هو تنفيذ حملة من الترهيب والعنف والقمع ضد المتظاهرين. "وبطبيعة الحال ، سمعنا الخطاب مماثلة ، بما في ذلك حلف شمال الأطلسي المتمردين بدعم تنظيم القاعدة الذين أطلقوا قذائف صاروخية في ليبيا ، كما قامت هذه التصرفات من قبل" المتظاهرين الأبرياء "، وقال في ذلك الوقت. كما ذكرت سابقا نحن ، على الرغم من التكهنات دامغة على أن إيران ستكون الهدف التالي لهجوم عسكري على سوريا هو الهدف الأكثر احتمالا للابل المقبل لتغيير النظام المدعوم من حلف شمال الاطلسي. وكرر الرئيس باراك أوباما نفس السياسة في شهر أغسطس ، عندما دعا الرئيس بشار الاسد الى الاستقالة. وقد أزالت بالفعل جميع موظفي الأمم المتحدة غير الأساسيين في البلد. دون مساعدة من روسيا وسوريا ، ستكون الى حد كبير ضد العزل هجوم شنه حلف شمال الاطلسي. "لا أرى أي مشكلة عسكرية بحتة. سوريا لا يوجد لديه دفاع ضد الأنظمة الغربية... ولكن يمكن ان تكون اكثر خطورة من ليبيا ، وستكون عملية العسكرية الثقيلة" ، وقال الرئيس السابق للطيران الفرنسي جان Rannou القوة. بالنظر إلى أن الصحافة الغربية أثبتت أن يكون خبيرا في تصنيع الكذب من أجل تبرير تدخلات عسكرية ، وإذا تصرفات نظام الأسد تمثل الفظائع الحقيقية أو سلوك وسيلة شرعية لحرب أهلية لا تزال غير واضحة. وقد ادعى البعض أن تم تزيين الانتهاكات ، في حين أن كلا كالة الاستخبارات المركزية السابق روبرت باير عامل وموظف MI6 السابق اليستر كروك ، وتعتقد أن الشعب السوري سوف بالتأكيد نريد التغيير ، ولكن ليس في شكل "مساعدات الناتو الانسانية ".

¿هجوم على سوريا ودمشق وتدمير الحرب العالمية الثالثة؟

كل اختبار ، واعتصموا ما هو جيد. الامتناع عن أي شكل من أشكال الشر.1 تسالونيكي 5 : 21-22----------------------------------------نشر السيرك الأسلحة الشيطانية ، والغزو والموت في الشرق الأوسط يبدو أن دخلت المرحلة النهائية حيث لا يوجد مجال حتى للهدنة ودبلوماسية السلام.وصلت أنباء أن وسائل الإعلام إخفاء أو سطحية التقرير قريبا.هنا في الأرجنتين ويبين حقيقة أساسية تقريبا ، ومباريات كرة القدم ، والهوايات والتسلية....¿ الذين قد تكون مهتمة في أن تطلق العنان لحرب عالمية ثالثة؟يذهب خطوة أبعد ، وما يتصل بذلك إلى الإيمان وما هو مكتوب في كلمة الله... من سيكون رعاية الايمان بيسوع المسيح اليوم؟ الذي يمكن أن يهم أن الله قد جعل الرجل لدفع ثمن خطايانا في الصليب الدموي؟ من؟الذين لا يهم أن يكون قد يجري الوفاء النبوءات مكتوبة أمام أعيننا التي تحذر من سرعة القادمة ان المسيح ، وليس بوصفه الخروف ولكن كما ليون؟وقال "عندما يعود ابن الإنسان ، وسوف يجد الإيمان على الأرض؟" قال يسوع الناصري.

الوضع في سوريايبدو أن سلسلة من التجاوزات وحروب الإبادة العرقية أعلن باسم الحرية من قبل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لديها الرابط التالي : سوريا.بعد القيام بعمل جيد للحصول على الاستياء من الناس في الشرق الأوسط حققت ما يسمى ب "الربيع العربي". ثم جاءت سلسلة من عمليات الطرد من الحكام المستبدين في السلطة ، الذين كانوا دمى له منذ عقود ، وانها غيرت المشهد السياسي في المنطقة في وقت قياسي.إذا كنت لم تصل الى المزعومة "انتفاضات شعبية" كانت مع الليبراليين صواريخهم. إذا كان لديك الكبد قوية انظر الفيديو في هذا الرابط ان هيلاري كلينتون ، ابنة الظلام ، يضحك بصوت عال في وفاة القذافي ، مثير للاشمئزاز.اليوم ونحن نرى أنه يستعد تصعيدا في سورية حول عدم التدخل الوحيد في المنطقة هذا البلد ضد الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية ، والأسلحة التي تستجيب إلى الصهيونية العالمية ، ولكن "الجانب الآخر" هناك رد فعل روسيا .ومن قال ان حاملة الطائرات التي تحمل اسم واحدة من أكثر مخيفة من التاريخ (جورج بوش الأب) ، على الساحل السوري.روسيا ، من جهة أخرى ، S - 300 الصواريخ المرسلة إلى سورية ، ويقول ان الروس هجوم على سوريا من قبل حلف شمال الأطلسي بمثابة خط أحمر.
جورج زاده ، المتخصص في الشرق الأوسط وقال "إذا كانوا الهجوم ، من شأنه أن يفجر حربا عالمية ثالثة ، والشرق الأوسط لأن كل شيء سوف يحرق جميع الدول العربية لن تقف مكتوفة الايدى تحت تهديد من الولايات المتحدة." .
اننا لن بالفعل التحليل الجيوسياسي في هذه القضية لسبب واحد بسيط : نحن لسنا مدربين عليه ، والبعض الآخر لا مع قدرة كبيرة.نعم ، نحن نقول ان ما نراه يحدث في جميع أنحاء سورية قد تكون تمهيدا لتحقيق واحد من أهم نبوءات الكتاب المقدس : تدمير النهائي لدمشق ، عاصمة سوريا.
اشعياء 17 : 1 : "هوذا دمشق ستتوقف عن كونها المدينة ، وسوف يصبح كومة من الانقاض."
يعتقد البعض أن هذا تم انجازه مع الغزو من قبل الآشوريين عام 732 ق. ، ولكن كلمة الله التي تنص ستكون المدينة.اليوم ونحن نرى أن يتم في ضوء الظروف في المنطقة أو إنشاء لتحقيق تلك النبوءة.في هذه الأيام الأخيرة قد طلبت اخلاء المواطنين التركية لتلك الأرض ، والولايات المتحدة سحبت سفيرها في دمشق لانه هدد... الذين يعتقدون أن لهم؟واتهم سوريا من قبل الدولة الصهيونية لإسرائيل بما مخبأ ببساطة المعادية للصهيونية إرهابية.العديد من اللاعبين على لوحة في الشرق الأوسط ، والواقع الذي لم يتغير كثيرا في الآونة الأخيرة.تحيط بها سوريا وإيران تهدد وهددت روسيا بنشر أسلحة مثل حلف شمال الاطلسي ، لا أحد يجعل مثل هذا العرض على الإطلاق.نحن لا نعرف كيف الأحداث سيصل إلى تحقيق تلك النبوءة ، وربما ضد التدخل السوري لتسريع تصعيد للعنف أن الدولة الصهيونية إسرائيل تريد أن تفعله ضد ايران.للأسف يعتقد ان حربا كبيرة على وشك أن تندلع في الشرق الأوسط التي لديها واحدة من نتائجه الدمار النهائي للعاصمة السورية.نحن نعرف هذا سوف يؤدي الفوضى على نطاق واسع مثل لم يكن موجودا من قبل ، وباسم السلام الزائف ، وسوف يأتي لإثبات أن الشر : المسيح الدجال.ولكن من يهتم كل هذا؟
هيا ، استيقظ ، النائم....!
افسس 5:14 ولهذا السبب فإنه يقول ، استيقظ النائم O ، من بين الأموات ، والمسيح يلمع.
اشعياء 55:6 "اطلبوا الرب في حين قد يكون وجد ؛ندعو له في حين انه هو القريب! "

التوبة إسرائيل ، يوما من الانتقام!

هوشع 09:07 ثم جاء يوم من أيام الزيارة جاءت في الأجر ، والمعروفة باسم إسرائيل ، والنبي هو مجنون ، مجنون هو الرجل الروحي ، وذلك بسبب كثرة الاثم ذين والكراهية.
يبدأ الكتاب المقدس النبوءة لتكون المعبر عنها في ورقتي هذه المرة ، بل من المستغرب بالنسبة لأولئك الذين هم الحوامل من الامتثال لها.واحدة من أبرز سمات من النبوءة التوراتية هو أن تحيط بالقدس في المستقبل من جانب جيوش الوثنيون.ونحن نعلم العلاقة الحميمة بين إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية ، وبعض نفهم أن الولايات المتحدة هي الجناح المسلح لإسرائيل ، من بين أمور أخرى. الحقيقة هي أن الغريب ، هو صحيح أو مختلق ، الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل تبدأ في فصل عن بعضها البعض لافساح الطريق لاتخاذ القرارات التي الصهيونية (غير اليهودية) وتنفيذ سياستها في الشرق الأوسط ، وبالتحديد في التسوية النهائية للاراضي الفلسطينية.وغني عن القول إن وجهة النظر الإسرائيلية لا علاقة له مع "نمط الحياة الأميركي" ، أي عندما الحاخامات الصهاينة الذين يقدمون المشورة السياسية أعتقد أنه حان الوقت لاعلان الحرب ، وستعلن الحرب.وقبل بضعة أيام ونأى اوباما بنفسه عن نتنياهو الذي هو رئيس وزراء إسرائيل.وقد وصفت أوباما المعادية للسامية ، شيئا جديدا في العلاقات السياسية بين البلدين.وينقسم اللوبي الصهيوني داخل الولايات المتحدة الأمريكية ، أم أنها مجرد حيلة لاسرائيل حرة في قراراتها الحربية في الشرق الأوسط؟ ربما هو أن تتمكن الولايات المتحدة من التدخل في الحرب بمجرد أن بدأت ، والحرب العالمية الثانية؟ربما كان هذا التدخل بعد هجمات الكثيرين منا الذين كانوا نصحت من قبل الماسونية.على أي حال يبدو أن إسرائيل مصممة على مواصلة الاستيطان في محيط القدس والذي يؤدي حتما إلى انتفاضة ثالثة.ويبدو ان كل شيء للتوصل الى اندلاع حرب في الشرق الأوسط لا يمكن التنبؤ به.نبوءة الكتاب المقدس يقول : إن إسرائيل محاطة الوثنيون.يقول البعض ان هذا الوفاء في الوقت الذي غزت تيتوس للشعب اليهودي التي تستجيب في أيام غزو تيتو كانت هناك علامات تشير إلى من كلمة الله في هذا المقطع :لوقا 21:22 "للحصول على هذه الأيام من الانتقام ، لتلبية جميع ما هو مكتوب.21:23 "ويل للذين هم الحوامل والمرضعات الذين الأطفال في تلك الأيام سيكون هناك محنة كبيرة على الأرض وسخط على هذا الشعب.21:24 "لا يقعون بالسيف ويكون بقيادة الأسير بين جميع الأمم ، وسوف تداس القدس من قبل الوثنيين حتى يتم الوفاء بها في أوقات الوثنيون.21:25 "ستكون هناك علامات في القمر والشمس والنجوم ، وعلى الأرض كرب بين الدول ، بسبب حيرة من هدير البحر والأمواج ،لا يجوز للقوى هز السماء : 21:26 الرجال إغماء من الخوف والترقب من الأشياء القادمة على العالم.21:27 "ثم سيرون ابن الإنسان آتيا في سحابة بقوة ومجد عظيم.21:28 "عندما تبدأ هذه الأشياء أن يحدث ، والوقوف ورفع رؤوسكم لأن الخلاص هو الرسم الخاص".لا يمكن أن تكون كلمة الله مكسورة.ويجري الحد من علامات العصر الحديث ، واليوم نحن في نهاية مرات في التاريخ.واحد علامة على أن الكتاب المقدس يحذرنا من أن Word هو المسيح يسمى "أيام الثأر أو الانتقام من اليوم".وقد اختارت إسرائيل من قبل الله منذ الأزل لتكون الوسيلة التي جاء المخلص إلى الأرض :
يوحنا 4:22 "أنتم عابدون ما كنت لا تعرف أننا نعبد ما نعلم ، من اجل الخلاص هو من اليهود.
لكن ، وكما كانت على مر التاريخ ورفض رسل مختلفة من الله لشعبه المختار.قال المسيح في هذه الشروط :
متى 23:34 "لذلك ها انا ارسل الانبياء ، والحكماء والكتبة ، وبعضهم سوف يقتل ويصلب ، وغيرها سوف بجلد الخاص في المعابد واضطهاد من مدينة إلى مدينة ،23:35 سوف تقع عليك أن تأتي جميع الصالحين سفك الدماء على الأرض ، من دم هابيل البار حتى دم ابنه زكريا من برخيا ، الذي كنت قتلت بين المعبد والمذبح.23:36 "الحق اقول لكم كل هذا يأتي على هذا الجيل.23:37 "القدس ، القدس ، الذي يقتل الأنبياء والحجارة التي أرسلت لها! كيف غالبا ما جمعت معا أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ، وانتم لن!23:38 "لذلك البيت وتركت مهجورة.23:39 "أقول لكم انه من الان فصاعدا سوف يراني حتى لا أكثر أقول لكم ،' تبارك الذي الآتي باسم الرب ".
اليوم نرى صفحات العديد من المسيحيين يقولون ان "اسرائيل هي معكم في هذه الحرب" ، والتي نعتقد أنها انحراف : منذ هذا بلوق ليست في صالح أي حرب في المقام الأول.وثانيا ، نحن نقول أنه لا يمكن أن تكون كلمة الله مكسورة.في أعقاب قيامة المسيح هو بشر الرسالة بشكل واضح جدا من قبل اليهود أنفسهم : بيتر (يهودي) ، استيبان (اليهودية) وبول (وهو يهودي من اليهود ، وهو فريسي من الفريسيين ، والختان في اليوم الثامن والمتعلمين غماليل ، في كلماته).تحدثوا بوضوح عن الحاجة للتوبة من جانب اسرائيل ، في ذلك الوقت اليهود أنفسهم طلبت أن دم المسيح قد سقطت عليها ، وهذا هو ما سيحدث في المستقبل القريب جدا.
متى 27:24 عندما تولى بيلاطس رأى أن الحصول على أي مكان ، بل هي فتنة وتشكيل والمياه وغسل يديه أمام الجموع ، قائلا : "أنا بريء من دم هذا فقط ، وهناك لك!"أجاب 27:25 جميع الناس "، يكون دمه علينا وعلى أولادنا!"
نكرر : لا كلمة الله يمكن كسرها.وكان بيتر هذا الوعظ ، وهو سليل إبراهيم لرفاقه :
أعمال 02:36 "اعرف ، إذن ، للتأكد منزل كامل من إسرائيل ، أن هذا المصلوب يسوع الذي أنت ، الله قد جعل الرب والمسيح (المسيح)".02:37 وفي هذا ، قال تأثرنا بعمق ، لبطرس وسائر الرسل : "أيها الأخوة ، فماذا نفعل؟"وقال بيتر 2:38 بعد ذلك ، "توبوا وليعتمد كل واحد منكم باسم يسوع المسيح لمغفرة الخطايا ، وتلقي هدية من الروح القدس.
هذا سليل ستيفن ابراهام بشر لرفيقه :
أعمال 07:51 "وأنت يا من عنيد وغير المختونين في القلب والأذنين ، ودائما مقاومة الروح القدس كما كان آباؤكم ، بذلك أنت أيضا.؟ 7:52 "ما من الأنبياء لم تتبعها آبائهم الذين قتلوا سبق ان اعلن القادمة من الصالحين الذي كنت الآن الخونة والقتلة ؛07:53 أيها الذين تلقى القانون من قبل الملائكة ، واحتفظ حتى الآن لا. "كانوا 07:54 وفي هذا بالاهانة بعمق ، واختطفوهم أسنانهم في وجهه.07:55 ولكن يجري ممتلئا من الروح القدس ، ثابت عينيه على السماء ورأى مجد الله ويسوع واقفا على يمين الله ؛وقال و7:56 ، "أرى السماوات فتحت وابن رجل يقف على يمين الله".بكيت 07:57 وهم بصوت عال ، وتغطية أذنيه وألقيت عليه وسلم مع أحد.
كلمة الله لا يمكن أن تكون مخدرة ، ويوما من الانتقام يأتي على القدس.
لوقا 21:22 "للحصول على هذه الأيام من الانتقام ، لتلبية جميع ما هو مكتوب.21:23 "ويل للذين هم الحوامل والمرضعات الذين الأطفال في تلك الأيام سيكون هناك محنة كبيرة على الأرض وسخط على هذا الشعب.21:24 "لا يقعون بالسيف ويكون بقيادة الأسير بين جميع الأمم ، وسوف تداس القدس من قبل الوثنيين حتى يتم الوفاء بها في أوقات الوثنيون.21:25 "ستكون هناك علامات في القمر والشمس والنجوم ، وعلى الأرض كرب بين الدول ، بسبب حيرة من هدير البحر والأمواج ،لا يجوز للقوى هز السماء : 21:26 الرجال إغماء من الخوف والترقب من الأشياء القادمة على العالم.21:27 "ثم سيرون ابن الإنسان آتيا في سحابة بقوة ومجد عظيم.21:28 "عندما تبدأ هذه الأشياء أن يحدث ، والوقوف ورفع رؤوسكم لأن الخلاص هو الرسم الخاص".
جاء المسيح وخلاصه من اليهود ، ولكن ليس بلده استقبلته لا.
يوحنا 01:11 وقال انه جاء بمعزل بلده وبلده استقبلته لا.
اشعياء 55:6 التماس الرب في حين قد يكون وجد ، في حين يدعوه هو القريب.عيسى 55:7 دع الأشرار يتخلى طريقه ورجل اثيم أفكاره ، والعودة إلى الرب ، الذين سيكون عليهم رحمة الله عليه وسلم ، وإلهنا ، لأنه سوف العفو بوفرة.
يوحنا 3:16 هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي كل من يؤمن به لا ينبغي أن يهلك بل تكون له الحياة الأبدية.
تأخذ الرعاية!بارك الله فيكم!

Atentados múltiples anunciados por el "Nuevo Orden Mundial"

La noticia que usted va a leer nos parece increíble aún a nosotros que la publicamos dado los antecedentes del diario inglés que filtró esta información, desde este blog como desde otras páginas de Internet habíamos denunciado una maniobra por parte del diario Daily Telegraph avisando mediante un "juego", de ataques terroristas combinados en diferentes ciudades del mundo.

Esta es una forma de aviso que adoptó la masonería acerca de sus movimientos, esta vez desde el diario londinense.

La agencia ABC.es reporta:

"Fabricantes de bombas activos en Afganistán pueden haber desarrollado ya la capacidad de producir una bomba de ese tipo utilizando conocimientos adquiridos a través de Internet, escribe hoy el diario "The Daily Telegraph", que cita ese informe."

Sigue más adelante: " The Daily Telegraph, describe a Al Qaeda como la primera organización trasnacional que apoya el uso de armas de ese tipo contra objetivos civiles y que trata de conseguirlas.

Según ese informe, antes de 2002, cuando Afganistán estaba bajo control de los talibanes, Al Qaeda estableció allí plantas donde llevar a cabo investigaciones en torno a esas armas de destrucción masiva."

Nosotros denunciamos desde estas páginas que esto es una absoluta mentira y que los futuros atentados son planificados por la masonería que querrá generar un caos en todo el planeta.

Esto puede ser con el fin de declarar la guerra a Irán o viceversa.

Daily Tellegraph lo avisó a modo de un juego macabro llamado "Operación Black Jack".

Esto forma parte de un macabro plan de establecer en el mundo el denominado "Nuevo Orden Mundial" que será el "orden" del anticristo. Habrá atentados múltiples en todo el planeta porque ellos nos lo está avisando, en esto se cumple lo dicho por Jesucristo,

Mateo 10: 26 "Así que no les tengan miedo, porque nada hay encubierto que no haya de ser revelado, ni oculto que no haya de saberse.

10: 27 lo que les digo en la oscuridad, háblenlo en la luz; y lo que oyen al oído, proclámenlo desde las azoteas." Nos lo vienen avisando desde diferentes ámbitos pero por lo que se ve lo empiezan a decir abiertamente, descaradamente.

Así como el atentado a las Torres gemelas fue una farsa los próximos "atentados" también serán una farsa.

¡Todo está preparado de antemano para que el mundo llegue al denominado "choque de civilizaciones" que vienen buscando desde hace décadas.

Nos causa también un gran asombro la coincidencia que tiene esto con una de las cartas del "Juego" INWO (Illuminatis Nuevo Orden Mundial) que detallaremos en esta entrada.

Fuimos avisados varios años antes del atentado a las Torres Gemelas mediante esta carta en su juego tenebroso:

Luego nos avisaron con esta carta de algo que todavía no hicieron, observe en la carta siguiente el Big Ben en Londres, esto que antes fue una carta hoy es avisado por los diarios del mundo, ¿No le llama la atención?

Antes el Daily Tellegraph "bromeó" irónicamente con su juego "Black Jack", pero hoy nos lo avisa desde sus páginas "serias". Satanás tiene sus lacayos, y éstos son lacayos de Satanás"

Esto no es broma, no es una cuestión política, ni religiosa, es espiritual.

El dios de este siglo (Satanás) guía a esta gente que busca el caos para luego presentar a su falso mesías: El anticristo.

Isaías 55:6 Buscad a Jehová mientras puede ser hallado, llamadle en tanto que está cercano.
Isa 55:7 Deje el impío su camino, y el hombre inicuo sus pensamientos, y vuélvase a Jehová, el cual tendrá de él misericordia, y al Dios nuestro, el cual será amplio en perdonar.

Juan 3:16 Porque de tal manera amó Dios al mundo, que ha dado a su Hijo unigénito, para que todo aquel que en él cree, no se pierda, mas tenga vida eterna.

¿Está usted afirmado sobre la Roca de la salvación?

¡Cuidate!
¡Dios te bendiga!

¡Arrepiéntete Israel, vienen días de retribución!

Oseas 9:7 Vinieron los días de la visitación, vinieron los días de la paga; lo conocerá Israel: loco es el profeta, loco es el varón espiritual, a causa de la multitud de tu maldad, y gran odio.

La profecía bíblica empieza a verse expresada en los periódicos del tiempo presente de modo sorprendente aún para aquellos que estamos expectantes del cumplimiento de las mismas.

Uno de los hechos más llamativos de la profecía bíblica es que Jerusalén se verá rodeada en un futuro por los ejércitos de los gentiles.

Es conocida la íntima relación entre Israel y USA, algunos entienden que USA es el brazo armado de Israel, entre otras cosas. Lo cierto es que aunque parezca mentira, sea cierto o fingido, USA e Israel empiezan a tomar distancia uno de otro para dejar paso a las decisiones que el sionismo (no el judaismo) llevará a cabo en su política en Medio Oriente; más precisamente en la colonización final de los territorios palestinos.

Es necesario decir que la perspectiva israelí nada tiene que ver con el "american way of life", es decir que cuando los rabinos que asesoran a los políticos sionistas crean que es el tiempo de declarar guerras, guerras serán declaradas.

Hace unos días Obama se distanció de Netanhayu quien es primer ministro de Israel.

Obama fue tildado de antisemita, algo novedoso en las relaciones políticas de ambos países.

¿El lobby sionista en el seno de USA se divide, o es solo una maniobra para dejar libre a Israel en sus decisiones belicistas en Medio Oriente? ¿Será quizás para que USA pueda intervenir en la guerra una vez que esta haya comenzado, como en la segunda guerra mundial?

Quizás esta intervención se de luego de los atentados múltiples de los que fuimos avisados por la masonería.

Sea como fuere parece ser que Israel está decidido a seguir con la colonización de los alrededores de Jerusalén cosa que dirige irremediablemente a una tercera intifada.

Todo parece encaminarse a un estallido bélico de alcances no previsibles en Medio Oriente.

La profecía bíblica lo dice: Israel será rodeada por los gentiles.

Alguno dirá que esto ya se cumplió en la época que Tito invadiera al pueblo judío a lo que respondemos que en los días de la invasión de Tito no hubo las señales a las que alude la Palabra de Dios en este pasaje:

Lucas 21:22 "Porque estos son días de venganza, para que se cumplan todas las cosas que están escritas.

21:23 "¡Ay de las que estén encinta y de las que estén criando en aquellos días! Porque habrá una gran calamidad sobre la tierra, e ira para este pueblo.

21:24 "Caerán a filo de espada y serán llevados cautivos a todas las naciones. Jerusalén será pisoteada por los Gentiles, hasta que los tiempos de los Gentiles se cumplan.

21:25 "Habrá señales en el sol, en la luna y en las estrellas, y sobre la tierra, angustia entre las naciones, perplejas a causa del rugido del mar y de las olas,

21:26 desfalleciendo los hombres por el temor y la expectación de las cosas que vendrán sobre el mundo; porque las potencias de los cielos serán sacudidas.

21:27 "Entonces verán AL HIJO DEL HOMBRE QUE VIENE EN UNA NUBE con poder y gran gloria.

21:28 "Cuando estas cosas empiecen a suceder, levántense y alcen la cabeza, porque se acerca su redención."

La Palabra de Dios no puede ser quebrantada.

Las señales de los últimos tiempos se están cumpliendo, hoy estamos en los tiempos finales de la historia.

Una de las señales que la Biblia nos advierte es lo que la Palabra del Mesías llama "días de retribución o día de venganza".

Israel ha sido elegida por Dios desde la eternidad para ser el medio por el cual llegara el redentor a la tierra:

Juan 4:22 "Ustedes adoran lo que no conocen; nosotros adoramos lo que conocemos, porque la salvación viene de los Judíos.

Sin embargo como a través de toda la historia los diferentes mensajeros de Dios a su pueblo elegido fueron rechazados.

El Mesías lo dijo en estos términos:

Mateo 23:34 "Por tanto, miren, Yo les envío profetas, sabios y escribas. A algunos de ellos, ustedes los matarán y crucificarán, y a otros los azotarán en sus sinagogas y los perseguirán de ciudad en ciudad,

23:35 para que recaiga sobre ustedes la culpa de toda la sangre justa derramada sobre la tierra, desde la sangre del justo Abel hasta la sangre de Zacarías, hijo de Berequías, a quien ustedes asesinaron entre el templo y el altar.

23:36 "En verdad les digo que todo esto vendrá sobre esta generación.

23:37 "¡Jerusalén, Jerusalén, la que mata a los profetas y apedrea a los que son enviados a ella! ¡Cuántas veces quise juntar a tus hijos, como la gallina junta sus pollitos debajo de sus alas, y no quisiste!

23:38 "Por tanto, la casa de ustedes se les deja desierta.

23:39 "Porque les digo que desde ahora en adelante no Me verán más hasta que digan: 'BENDITO AQUEL QUE VIENE EN EL NOMBRE DEL SEÑOR.'"

Hoy vemos muchas páginas cristianas que dicen "Israel estamos con vos en esta guerra", cosa que a nuestro juicio es una aberración: Desde este blog no estamos a favor de guerra alguna, en primer lugar.

Y en segundo lugar decimos que la Palabra de Dios no puede ser quebrantada.

En la época inmediatamente posterior a la resurrección del Mesías el mensaje era predicado con toda claridad por los propios judíos: Pedro (judío), Esteban (judío) y Pablo (judío de judíos, fariseo de fariseos, circuncidado al octavo día y educado a los pies de Gamaliel, según sus propias palabras).

Ellos hablaron claramente de la necesidad de un arrepentimiento por parte de Israel, en aquella época los mismos judíos pidieron que la sangre del Mesías cayera sobre ellos y esto es lo que les acontecerá en un futuro muy cercano.

Mateo 27:24 Viendo Pilato que no conseguía nada, sino que más bien se estaba formando un tumulto, tomó agua y se lavó las manos delante de la multitud, diciendo: "Soy inocente de la sangre de este Justo. ¡Allá ustedes!"

27:25 Todo el pueblo contestó: "¡Caiga Su sangre sobre nosotros y sobre nuestros hijos!"

Reiteramos: La Palabra de Dios no puede ser quebrantada.

Esto predicaba Pedro, descendiente de Abraham a sus congéneres:

Hechos 2:36 "Sepa, pues, con certeza toda la casa de Israel, que a este Jesús a quien ustedes crucificaron, Dios Lo ha hecho Señor y Cristo (el Mesías)."

2:37 Al oír esto, conmovidos profundamente, dijeron a Pedro y a los demás apóstoles: "Hermanos, ¿qué haremos?"

2:38 Entonces Pedro les dijo: " Arrepiéntanse y sean bautizados cada uno de ustedes en el nombre de Jesucristo para perdón de sus pecados, y recibirán el don del Espíritu Santo.

Esto predicaba Esteban descendiente de Abraham a sus congéneres:

Hch 7:51 "Ustedes, que son tercos e incircuncisos de corazón y de oídos, resisten siempre al Espíritu Santo; como hicieron sus padres, así hacen también ustedes.

7:52 "¿A cuál de los profetas no persiguieron sus padres? Ellos mataron a los que antes habían anunciado la venida del Justo, del cual ahora ustedes se hicieron traidores y asesinos;

7:53 ustedes que recibieron la ley por disposición de ángeles y sin embargo no la guardaron."

7:54 Al oír esto, se sintieron profundamente ofendidos, y crujían los dientes contra él.

7:55 Pero Esteban, lleno del Espíritu Santo, fijos los ojos en el cielo, vio la gloria de Dios y a Jesús de pie a la diestra de Dios;

7:56 y dijo: "Veo los cielos abiertos, y al Hijo del Hombre de pie a la diestra de Dios."

7:57 Entonces ellos gritaron a gran voz, y tapándose los oídos se lanzaron a una contra él.

La Palabra de Dios no puede ser anestesiada: Vienen los días de retribución sobre Jerusalén.

Luc 21:22 "Porque estos son días de venganza, para que se cumplan todas las cosas que están escritas.

21:23 "¡Ay de las que estén encinta y de las que estén criando en aquellos días! Porque habrá una gran calamidad sobre la tierra, e ira para este pueblo.

21:24 "Caerán a filo de espada y serán llevados cautivos a todas las naciones. Jerusalén será pisoteada por los Gentiles, hasta que los tiempos de los Gentiles se cumplan.

21:25 "Habrá señales en el sol, en la luna y en las estrellas, y sobre la tierra, angustia entre las naciones, perplejas a causa del rugido del mar y de las olas,

21:26 desfalleciendo los hombres por el temor y la expectación de las cosas que vendrán sobre el mundo; porque las potencias de los cielos serán sacudidas.

21:27 "Entonces verán AL HIJO DEL HOMBRE QUE VIENE EN UNA NUBE con poder y gran gloria.

21:28 "Cuando estas cosas empiecen a suceder, levántense y alcen la cabeza, porque se acerca su redención."

El Mesías y su salvación vino de los judíos, a los suyo no pero los suyos no le recibieron.

Juan 1:11 A lo suyo vino, y los suyos no le recibieron.

Isaías 55:6 Buscad a Jehová mientras puede ser hallado, llamadle en tanto que está cercano.
Isa 55:7 Deje el impío su camino, y el hombre inicuo sus pensamientos, y vuélvase a Jehová, el cual tendrá de él misericordia, y al Dios nuestro, el cual será amplio en perdonar.

Juan 3:16 Porque de tal manera amó Dios al mundo, que ha dado a su Hijo unigénito, para que todo aquel que en él cree, no se pierda, mas tenga vida eterna.

¡Cuidate!
¡Dios te bendiga!

Israel ataca Gaza: Preludio de la guerra anunciada

El ejército israelí bombardeó el sur de la Franja de Gaza en respuesta a un ataque de los palestinos, según afirman las fuerzas israelíes.
La parodia de muerte y dolor ya estaba armada, el teatro con sus actores requiere caos y los hechos acontecidos alrededor de la mezquita de Al Aqsa lo presagiaban.
Desde muchas voces en Internet se viene diciendo que el mundo está por entrar en una guerra de tintes religiosos como nunca antes se haya visto.



La prensa paga por los capitales interesados en esta guerra fue silenciada hasta que lo obvio no se puede ocultar.
Desde este blog venimos denunciando que esta guerra anunciada no tiene solamente características políticas, económicas, ni religiosas; sino que es aún mucho más profunda su causa: Es espiritual.
El estado actual del mundo está proyectado de tal forma que se generará un caos en todo el planeta como nunca lo hubo, estamos entrando en esta etapa final.
Este caos hará que muchos reclamen "paz" a toda costa y el inicuo aparecerá.

1Tesalonicenses 5:3 Que cuando dirán, Paz y seguridad, entonces vendrá sobre ellos destrucción de repente, como los dolores á la mujer preñada; y no escaparán.

Guerra, terrorismo en todo el mundo, terremotos, violencia, inseguridad, moneda única mundial, pestes, señales en el cielo, hambre; estas características están descritas en la Biblia como preludio de la aparición del anticristo.
La guerra que están por declarar será planetaria y parte de uno de los últimos eslabones hacia la entronización del hijo de la perdición.

Isaías 55:6 Buscad a Jehová mientras puede ser hallado, llamadle en tanto que está cercano.
Isa 55:7 Deje el impío su camino, y el hombre inicuo sus pensamientos, y vuélvase a Jehová, el cual tendrá de él misericordia, y al Dios nuestro, el cual será amplio en perdonar.

Juan 3:16 Porque de tal manera amó Dios al mundo, que ha dado a su Hijo unigénito, para que todo aquel que en él cree, no se pierda, mas tenga vida eterna.

¡Sólo Cristo salva!

¡Cuidate!
¡Dios te bendiga!